رجاء إلى الأخوة والأصدقاء
قليل من الأصدقاء من يعلقون على كتباتى مدحآ أو نقدآ وتصويبآ وهذا يسعدنى كثيرآ
لأنى باستفيد كثرآ جدآ من هذا النقد
أما أغلب الأصدقاء يكتفون بالتعليق الشفهى فقط وأحيانآ بالصمت وهذا سلبى جدآ
وهذا هو الفرق بين من شارك فى الثورة وتفاعل معها وبين من تفرج وفقط خليك أيجابى
للعلم يمكن المشاركه من خلال علامات الفيس بوك أو تويتر أو كلمه كتابه تعليق أسفل كل
مقال
مع شكرى للجميع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق